الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
Blog Article
قد لا تبدو مثل هذه التهديدات ضارة للغاية. ولكن إذا كنت تعتقد أنك تتعرض للابتزاز عاطفيًا، فمن المهم ملاحظة والتعرف على العملية التي يحدث فيها هذا التلاعب مرارًا وتكرارًا.
إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.
تناولت الكثير من الكتب مسألة الابتزاز العاطفي، ومن ضمن الكتب التي تتطرق لموضوع ابتزاز العاطفي، نجد كتاب الابتزاز العاطفي للمؤلفة الدكتورة سوزان فورورد، والذي يمكنك تحميله الان مباشرة بصيغة pdf عبر الرابط التالي:
الانتباه للتصرفات والأمور التي يطلبها منك الشخص الأخر، ومحاولة وضع الحدود في العلاقة حتى لا ينجح أحد في امتثالك لتحقيق رغباته الخاصة.
ويندرج الابتزاز العاطفي تحت مفهوم الابتزاز عامةً، يقوم فيه المبتز بتهديد الطرف الآخر والتوعد بأذيته إن لم يخضع لمطالبه.
ضع في ذهنك أنك ربما تملك بعض السلوكيات غير السوية، فربما تعاني من مشكلة ما في الثقة أو الخوف،
هل تجد صعوبةً بالغةً في التواصل مع شريك حياتك؟ وإن صدف وحدث ذلك، هل يُصِم أذنيه عن السماع؟
فيتبنى المرء ما لا يقتنع به، أو يُقدم على ما لا يرغب لمجرد أن أحدهم رأى مشاعره جلية وقرر أن يستغلها.
المقاومة: في حال كنت لا تريد فعل هذا الشيء، فهناك احتمال بتراجع الشخص الآخر.
ويقوم بإظهار بعض التعبيرات منها الحزن، أو الكآبة، وفي بعض الأحيان يقوم المبتز بتوجيه اللوم إلى الضحية بأنها سبب هذه التصرفات.
الابتزاز العاطفي في العمل هو أمر شائع في جميع الوظائف، خاصة في الإدارات و الشركات، إنه أمر يمكن أن تتعامل معه بشكل يومي.
يمكن أن يحدث الابتزاز العاطفي أيضا في الصداقات. قد يطلب الصديق المال ويهدد بإنهاء الصداقة إذا لم يمتثل صديقه لذلك.
يجعلك المتلاعب في حرب ما بين الحقائق والشكوك حوله، فلا يخبرك الحقيقة، وإن أخبرك بها يخفي أجزاء منها.
غالبا ما يعني هذا تهديدات مباشرة، لكن المعاقِبين قد يستخدمون أيضا الابتزاز العاطفي العدوانية أو الغضب أو حتى الصمت للتلاعب.